إن عدم تسجيل المواليد ظاهرة لا تزال غير معروفة على الرغم من أن أكثر من 65 مليون طفل في جميع أنحاء العالم يتأثرون بها كل عام.
في عدد كبير من البلدان ، لا يتمتع هؤلاء الأطفال بوجود قانوني بسبب الممارسات الأبوية و التمييز القائم على الجنس الذي يحرم النساء من تسجيل أطفالهن. في المغرب, على سبيل المثال, يقع الأطفال الذين يولدون خارج الزواج أو لنساء عازبات في هذه الخانة بسب القوالب النمطية و القيود الاجتماعية التي تواجهها النساء. لذا أطلقت جمعية رؤى النساء هذه المنصة للعمل على مناهضة تجاهل هذا الحق الأساسي.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون