غالبًا ما تبدو النسويات أو الناشطات أو المدافعات عن حقوق الإنسان قويات ومثابرات. ولكن، قد يصبح الدخول في مثل هذا المسار من النشاط والنضال ضبابيًا في بعض الأحيان، حيث يتجاهل عدد من النسويات والناشطات حقهن في حياة متوازنة.
خلال الحملة العالمية 16 يومًا من النشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي هذا العام، ستطلق نظرة للدراسات النسوية "قصة وراء القصة" حيث سننضم إلى "دورا" في رحلتها مع "شادن" لتسليط الضوء على حياة النسويات والناشطات والمدافعات عن حقوق الإنسان للمرأة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، اللواتي قررن إعادة كتابة القصص ورسم حياتهن بالشكل الذي يرونه مناسبًا.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة