إن الأهداف والغايات هما الواقع المأمول لأي فرد ولعل البعض منا يتبنى النظرة الميكافيلية "الغاية تبرر الوسيلة". ليس فقط في الحرب السياسية إنما في القضايا الاجتماعية و لان قضية المراة اصبحت شغلنا الشاغل اليوم لارتفاع منسوب العنف و الانتهاك و التمييز في حقهن وجب النضال لغاية النصرة لقضايا النساء و مناهضة العنف بالوسيلة السلمية و المسيرة الصامتة المنددة للعنف احداه
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة