ينبهنا المتخصصون الأكاديميون والممثلون النشطون للمجتمع المدني من كلا جانبي البحر الأبيض المتوسط إلى بعض الديناميكيات الحالية التي تتعارض مع الحوار بين الشعوب والتنمية المستدامة والمشتركة. لقد أوضحوا أن العلاج لا يكمن في عزل أنفسنا أو إقامة الجدران، بل في البقاء متوحّدًين وتشاركيين.
في العدد الجديد من Quaderns de la Mediterrània ، نشرت السيدة سكينة بوراوي، العضو المؤسس لمنظمتنا، مقالاً بعنوان "القيادة النسائية، أحد الأصول الرئيسية لمستقبل أفضل" ، للتأكيد على كيفية تحمل النساء الجزء الأكبر من المسؤولية عن العبء الزائد في إدارة الأزمة الصحية والعمل المنزلي الإضافي، في حين أنهن أصبحن الأهداف الرئيسية لوباء يؤدي إلى تفاقم عدم المساواة القائمة في القطاعات المستضعفة.
تواصل مؤسسة نساء الأورو - متوسط بث المعرفة المنشورة حديثًا حول المساواة والمرأة والنوع الاجتماعي في إطار أزمة جائحة COVID-19، مع زيادة الوعي ومناصرة السياسات العامة المراعية لحقوق المرأة في المنطقة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
سكرتارية في:  |
مسمى من قبل:  |
مدعوم من:  |
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة