5 و 6 شباط/فبراير 2015 في برشلونة
منذ البداية كانت دراسات النوع الإجتماعي متعلقة بشكل جزئي باللغة, الكتابة و الكلمات, لعدة أسباب: أولاً, لأن المنظور النسوي تمكن رؤيته كلفتة لقرائة جميع أنواع الخطابات الرافضة للإنسانية العالمية المفترضة, ثانياً , لأن الممارسة النسوية للأدب و الفنون تضمنت مساهمات كبرى لتغيير النظام الاجتماعي والاقتصادي الأبوي(الباطريركي), و أخيراً لأن أخذ النساء للكلمة كان من أهم متطلبات حركات التحرر الأولى.
النتائج: مكنت هذه الندوة الرابعة مساهمات من ورشة عمل الدكتوراه التي جمعت باحثين شباب من الجزائر و تونس و المغرب و فرنسا و اسبانية من الذين بدأوا في العمل على مشروع شبكة أورومتوسطية للباحثين الشباب حول النوع الإجتماعي و المرأة ضمن RUSEMEG.
هذه الندوة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" من مشروع "نساء المستقبل في حوض المتوسط" الممول من قبل وزراة الشؤون الخارجية و التنمية الدولية الفرنسية, و مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الإتحاد من أجل المتوسط.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة