تواجه النساء والفتيات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اللائي يواجهن أصلا التمييز بالفعل، حواجز إضافية أمام التعليم والتنقل والوصول إلى التمويل والأصول والمشاركة في القوى العاملة وصنع القرار الرسمي نتيجة لجائحة كورونا COVID-19 . تعاني النساء والفتيات من تراجع في سوق العمل غير الرسمي، وارتفاع مستويات العنف والتحرش، وتزايد أعباء الرعاية للأطفال خارج المدرسة، وأفراد الأسرة المرضى وكبار السن.
يجمع هذا التحليل السريع القائم على النوع الاجتماعي البيانات من عدة دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وخارجها (تم تضمين تركيا وجورجيا أيضًا).
إنه يقدم صورة واقعية لتأثير الوباء، خاصة على النساء والفتيات.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة