استضافت مدينة قسنطينة بالجزائر عام 2015 فعالية «قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015». أطلق هذا الحدث سلسلة من المشاريع في جميع أنحاء المدينة، من بينها مشروع إحياء ميدان بن ناصر. وقد خضع هذا الميدان لعملية إعادة تطوير غيرت حالته الأولية وطريقة استخدامه وعرضه. هذا البحث، الذي يستند بشكل أساسي على استبيان، يسلط الضوء على التفاوتات في استخدام هذا الفضاء. إذ يركز على قضايا النوع الاجتماعي وتأثيرها على الحياة الحضرية العامة. وتوضح النتائج أنه بناءً على النوع الاجتماعي للمستخدم تُقَنن تجربة واستخدام الميدان بدرجة كبيرة. وتسلط هذه المقالة الضوء على السؤال عن مكان المرأة في الحدائق، وبشكل أكثر تحديدًا، في الفضاء العام الجزائري، الذي يعد أكثر الأماكن ذكورية.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة