للحرب والنزوح آثار دائمة على المعايير الجندرية ضمن العلاقات الحميمة. يستند هذا المقال إلى بحث عن النساء والأزواج المهاجرين السوريين، ويبحث في الارتفاع الكبير في معدلات الطلاق بين السوريين منذ الحرب، كما يظهر أثر النزاع وإعادة التوطين على الحب والعلاقات الاجتماعية والزواج.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة