بينما تُشكل الصور والأدوار الجندرية والتوقعات المرتبطة بالنوع إحدى التحديات التي تخيف النساء وتبعدهن عن الانخراط في الحياة السياسية والشأن العام، فإن التشريعات والقوانين وغياب السياسات الحساسة جندرياً تُرى على أنها من أهم العوائق التي تحد من المشاركة السياسية للمرأة.
لفهم هذا الوضع بشكلٍ أفضل، تحاول هذه المقالة النظر في الحالة الخاصة لأصغر المحافظات المصرية، أي الأقصر، التي تحكمها الأعرافُ والتقاليد وتُعرف بطبيعتها المُحافظة.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة