في الجزائر، حيث يُعلن الإسلام على أنه "دين الدولة"، توجد توجهات سياسية ودينية متباينة يتزايد فيها دور وتأثير الشباب. ومع ذلك، فإن ثقل التقاليد في الجزائر متأصل بعمق في مجالات الممارسة الدينية والحياة الخاصة أو العائلية. تعرض هذه المقالة نتائج دراسة استقصائية استهدفت طلاباً و طالباتٍ جامعيات عام 2017 لمعرفة موقفهم من الدين والعادات وحقوق المرأة مع التركيز على قضايا كالزواج والإرث و قانون الأحوال الشخصية حيث يمكن ملاحظة انعدام المساواة بين الجنسين.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة