تتناول هذه المقالة الوعود المالية التي قطعتها دول العالم خلال العامين الفائتين لدعم تحقيق المساواة بين الجنسين، وتعرض بإيجاز كيف ولماذا 1% فقط من هذه الأموال يذهب إلى المنظمات النسائية والنسوية.
وتشدد المقالة الضوء على أهمية دعم هذه الأخيرة في الوصول إلى التمويل، إذ أن العديد من الدلائل تشير على قدرتها على النهوض بأجندة المساواة، مضيفةً أنه لا بد من إحداث تغيير جذري في سياسات العديد من الدول المانحة على الصعيد الدولي للاستجابة إلى متطلبات المساواة.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة