في هذا المقال ، تتحدث دانييلا نادج عن قرار منح جائزة نوبل للسلام لعام 2018 إلى اثنين من الناشطين والرائدين في مناهضة العنف الموجه ضد النساء في النزاعات، وهما ناديا مراد ودنيس موكويجي، وكيف يشكل هذا اعترافًا دوليًا بخطورة هذه المشكلة في عالم تمزقه النزاعات.
كما تسلط الكاتبة الضوء على الفجوة الأخلاقية المستمرة بين القول والفعل عندما يتعلق الأمر بمعالجة العنف القائم على النوع الاجتماعي، مشددةً على أهمية صياغة وتنفيذ اتفاقية ملزمة لحظر العنف ضد المرأة كأولوية ملحة.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة