تقدم نيللي جزرة في هذه المقالة مراجعة لكتاب "الهيمنة النسوية خدعة دعائية" المكون من 78 صفحة فقط، حيث ترى أنه يقدم تحليلاً جيداً للإعلان والمساحة الإعلانية وكيفية تمثيل المرأة. كما أنه يتناول الخطابات التي طورتها الحركات النسوية في السنوات الأخيرة ، والتي تقوم بتفكيك الصور النمطية المتعلقة بالنساء. إذ يتم تأطير النساء في ظل ظروفهن المختلفة. أما نماذج النساء المتحررات فلا تزال تعتمد إلى حد كبير على متطلبات الرجولة. الأنوثة تظهر كشكل من أشكال الرضا عن النفس فيما يتعلق بتوقعات الرجال. هذه النماذج لا تزال عالقة في الصور النمطية التي يدعي البعض التنديد بها.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة