في عام 2011، شهدت العديد من بلدان جنوب المتوسط ما يسمى بـ "الثورات العربية" أو ، كما أسماها الغرب ، "الربيع العربي". خرج الناس في تونس ومصر والمغرب وليبيا وسوريا ، و بلدان أخرى ، بعد أن سئموا من قمع السلطات والبطالة وانعدام الفرص والحريات. كما شاركت النساء في هذه النضالات إذ أنهن أكردن أنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بحقوقهن. الآن وبعد سبع سنوات من الانتفاضات، ما الذي حققته النساء والحركات النسوية؟ وما هي التحديات التي ما زالت تنتظرهن؟
للإجابة على هذه الأسئلة ، أجرت المجلة الكتلانية كريتيك ( CRÍTIC ) مقابلة مع إيميلي فيدال ، منسقة برنامج النوع الاجتماعي في المعهد الأوروبي للبحر الأبيض المتوسط .
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة