تبحث هذه المقالة في عملية التغيير التي تمر بها حالياً المجموعة العرقية البربرية آيت حديدو ، التي تعيش في الجزء الشرقي من جبال الأطلس الكبير (المغرب) ، وتحديداً في وادي اسف ملول. ويركز هذا التحليل على كيفية تأثير هذه العملية على نساء "آيت حديدو " الأكثر عرضة للفقر و الهشاشة. المقالة جزء من "دفاتر المتوسط" وهي أحد مشاريع المعهد الأوروبي للبحر الأبيض المتوسط (IEMed) التي تساهم في الحوار بين الثقافات في المتوسط.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة