في هذا المقال يرى الكاتب أنه لطالما عانت المرأة من التهميش السياسي والاجتماعي في "بلاد الأرز". وبالرغم من الكلام الكثير على لسان رجالات السياسة اللبنانيين عن أنّ النساء يشكّلن نصف المجتمع، إلا أنّ تمثيلهنّ ما زال إلى حدّ اليوم دون الحدود المقبولة. فمنذ العام 1952، تاريخ حصول المرأة على حق الإقتراع، ما زالت نسبة النساء اللواتي وصلن إلى احتلال مقعد نيابي ضئيلة جداً. و يستعرض الكاتب أيضاً في هذا المقال التشريعات و الإطار القانوني الحالي في لبنان فيما يتعلق بالمشاركة السياسية للنساء.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة