في البلدان المتطوّرة، ظلّت عملية تجنيد المرأة في الجيش موضوع نقاش مكثّف لأكثر من ثلاثين عاما، حيث يؤكد المؤيدون حقّ المرأة المتساوي في العمل جنباً إلى جنب مع الرجل في الجيش، حتى في الأدوار القتالية، حين يخشى المعارضون من أن مجرّد وجود المرأة في مايعتبرونه مؤسّسة ذكورية، يقوّض روح العمل الجماعي والفعّالية القتالية . ويرى البعض أنه لا يمكن للمرأة تحمّل الأذى الجسدي، على الرغم من أن إدماجها في الجيوش الغربية بأعداد متزايدة يَشي بخلاف ذلك.
في الجزائر, وعلى الرغم من إصدار قانون يضمن المساواة بين الرجل والمرأة في الجيش ، لايزال أمام المرأة الجزائرية شوطاً طويلاً قبل أن تبلغ المساواة الكاملة.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة