تبحث هذه المقالة في مدى مساهمة حجم الهجرة في المتوسط في فهم الروابط بين العلاقات الاجتماعية للجنس والتنقل بشكل أفضل. وتتيح دراسة تعدد أوضاع المهاجرات إمكانية الوصول إلى ثوابت رئيسية: الأول هو أن التنقل يتشابك في الزمان والمكان، مما يؤدي إلى تنويع حالات هجرة النساء؛ والثاني هو أنه يجب علينا التشكيك في النماذج المهاجرة الكلاسيكية التي لا تزال تشير اليوم إلى شخصية الرجل المهاجر.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة