وفي هذا المقال، تقدم لمى أبو عودة، أستاذة القانون بجامعة جورجتاون، نقدا للرسالة المثيرة للجدل التي وقعتها عشرات النساء الفرنسيات، بما في ذلك الممثلة الشهيرة كاترين دونوف، التي هاجمت فيها حملة #أنا_أيضاً المناهضة للاعتداءات و المضايقات الجنسية .
تقول الأستاذة أبو عودة: "إن النقد الأخرق لحملة أنا أيضاً, في فرنسا الأسبوع الماضي, يخدم فقط للتأكيد على أهمية الحركة الجديدة".
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة