في هذه المقالة، تشرح ماري-سيسيل نافيس , السياسية و نائب رئيس مركز أبحاث "الرياضة و المواطنة" ومؤلفة كتاب "رياضة الرياضة"، الذي شاركها كتابته جوليان جابيرت، تشرح أن التمييز بين الجنسين لا يزال واسع الانتشار في مجال الرياضة. ووفقاً للكاتبة، فإن الرياضة الفرنسية والدولية تميل إلى الاختباء خلف "القيم الرياضية" كالجدارة، واحترام الآخرين، والتضحية بالنفس، و روح الفريق، وما إلى ذلك - لتجنب الحديث عن الممارسات الرياضية، و غالباً ما شكل هذا عذراً لعدم المساواة بين النساء والرجال، سواء من حيث الممارسة، أو التغطية الإعلامية، أو الإدارة، أو الوصول إلى وظائف المسؤولية.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة