تسلط رئيسة مؤسسة نساء الأورومتوسط, السيدة فوزية عسولي" في هذه المقابلة مع لا ديبيش, تسلط الضوء على نواقص التشريعات المغربية فيما يتعلق بحقوق المرأة والعنف القائم على الجنس. وتذكر كيف يستخدم بعض المسؤولين الإسلام كذريعة لمنع تعديل القوانين القائمة، داعية في الوقت ذاته إلى اعتماد إطار شامل لمكافحة العنف القائم على الجنس، فضلاً عن تبني أحكام مدنية و جزائية في هذا الشأن.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة