بعد ست سنوات من الأزمة السورية، لجأ نحو 5 ملايين سوري إلى البلدان المجاورة, منها الأردن الذي يستضيف وحده حوالي 1.4 مليون لاجئ سوري، منهم أكثر من 665،000 مسجلين لدى المفوضية السامية لشؤون اللاجئين. زاد هذا الوضع من الضغط على البنية التحتية والموارد والاقتصاد في الأردن و كانت النساء الأكثر تأثراً به, إذ أنهن (أي النساء اللاجئات و االنساء لأردنيات الأكثر هشاشة) يواجهن تحديات كثيرة في الحصول على خدمات الدعم الاجتماعي والاقتصادي والفرص الاقتصادية مثل الرعاية الصحية والمساحات الاجتماعية والنقل.لذا تهدف هذه الدراسة إلى الفهم العميق لأثر الأزمة على حصول المرأة على الخدمات الأساسية.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة