في أوائل تموز / يوليو 2017 ، دعت مجموعة من الشابات النساء الجزائريات للذهاب إلى الشاطئ بلباسالبيكيني من خلال الشبكات الاجتماعية، وهي دعوة تعبر ببساطة عن رغبة المرأة في استعادة حرياتها الفردية. ولتحقيق فهم أفضل لهذه المبادرة، نوصي بقراءة هذه المقابلة مع شريفة خضر؛ رئيسة جمعية جزائرنا، وهي جمعية للدفاع عن ضحايا الإرهاب الإسلامي، إذ ترى أن هذه الدعوة هي أيضا جزء من مكافحة التطرف.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة