أقر الاتحاد الأوروبي في 31 سبتمبر / أيلول 2016 قراراً يحث المؤسسات الأوروبية و الدول الأعضاء على الالتزام بتعزيز التوازن بين الحياة المهنية و الحياة الخاصة, و الذي من شأنه أن يعزز المساواة في سوق العمل و في سياقات حياتية أخرى, و أن يحسن من نوعية الحياة خلال العمل و بالتالي يسهم في شروط حياة أفضل للأطفال أو العيّل. و بناء عليه فإن هذه المقالة تعدد المبادئ التي يجب تشجيعها في هذا السياق.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة