في عام 2016, نشرت جمعية SOS homophobie تقريرها السنوي العشرين حول رهاب المثلية. ويخلص التقرير إلى أن العنف اللفظي والاعتداء يحدثان غالباً في سياقات متعلقة بالحياة اليومية، في الأسرة، في الأماكن العامة، في الحي، في العمل وفي البيئة المدرسية، و يبدو أن الشباب أصبحوا الأكثر عرضة لهذا النوع من العنف. ووفقا للتقرير، فإن الوضع مثير للقلق: إذ الرهاب من المثلية العادي و الذي كان يتمثل عاة بالرفض و الجهل, تحول خلال العشرين عاماً الماضية إلى حرمان من المساواة في الحقوق و عنف اللفظي أو جسدي ضد المثليين و المثليات و المتحولين جنسياً.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة