الحقوق المدنيّة / سياسة - لبنان

اللاجئات في لبنان و عواقب محدودية الوضع القانوني على مساكنهن وأراضيهن وحقوقهن في الملكية

03.02.2017 / تم الإنشاء من قبل (EMWF)

كنتيجة للنزاع في سورية, يعيش لبنان وضعاً يشكل اللاجئين فيه ربع عدد السكان. لبنان لم يصدق على اتفاقية اللاجئين لعام 1951، و35-70٪ من اللاجئين السوريين، بالإضافة إلى 86٪ من اللاجئين الفلسطينيين من سوريا لا يعيشون بوضع قانوني في لبنان. هذا الوضع، جنبا إلى جنب مع عوامل أخرى، أدى إلى ضعف خاص بين النساء والفتيات اللاجئات، الواتي يواجهن الآن تحديات مثل: الأدوار المتغيرة؛ عدم وجود خيارات للمرأة اللاجئة في مواجهة العنف؛ الاستغلال والتحرش الجنسي. وغيرها من العواقب المترتبة على نقص فرص الإقامة القانونية.يستند هذا التقرير الموجز على البيانات التي تم جمعها من خلال العمل الميداني لمجلس اللاجئين النرويجي (NRC) ومن ثم تحليلها فيما يتعلق بالسياق الحالي للاجئين في لبنان. والهدف من ذلك هو تسليط الضوء على بعض النتائج المترتبة على الوضع القانوني المحدود، مع التركيز بوجه خاص على آليات تعامل اللاجئين في محاولة الحفاظ على مساكنهم كل شهر، و التأثير السلبي لذلك, النساء بشكل خاص.

المعلومات

  • النوع : دراسة / تقرير
  • المؤلف : Norwegian Refugee Council
  • دار النشر : المجلس النرويجي للاجئين
  • تاريخ النشر : 2016
  • عدد الصفحات : 28
  • اللغة : الإنكليزية

تنزيل الملفات

التعليق

أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء

التسجيل مع المؤسسة