على الرغم من أن منطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا قد حققت الكثير من التقدم في مجال تعليم المرأة، فإن فجوة جندرية كبيرة لا تزال قائمة في مجال مشاركة المرأة الاقتصادية، والحصول على فرص العمل. يقترح هذا الملخص أن إدخال التنوع الجندري في الإقتصاد سوف يسهم في النمو الاقتصادي ويمكن أن يساعد البلدان العربية على الازدهار. ويناقش مشاركة المرأة العربية وتمثيلها في المنطقة، مع التركيز بشكل خاص على تعليم الإناث ومعدلات مشاركتهن في القوة العاملة. ثم يتتقل إلى دراسة كيف أن النهوض الجندري سوف يساهم فيالازدهار الاقتصادي للدول العربية، قبل أن يختتم مع عدد من التوصيات الأساسية لصناع القرار.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة