على الرغم من المناخ القمعي الذي فرضه نظام السيسي في مصر, لا تزال حمى التغيير التي بلغت أشدها في ميدان التحرير تستعر, و بشكل خاص بين الشابات المصريات اللواتي يزداد عددهن يوماً بعد يوم و اللواتي يردن نيل حريتهن بأيديهن. يتجلى هذا التحرر في بعض الأحيان في القطيعة مع النظام الأبوي الذي يتمثل أحياناً في خلع الحجاب. عن هذه التجربة تتحث مريم و دينا و أخريات إلى مجلة اللوموند. و الملاحظ أن حركة التحرر النسائي هذه لا تقتصر على مصر, بل تتعداها إلى تونس و الجزائر أيضاً.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة