في العديد من المناطق المغربية, ليس للفتيات و الفتيان نفس الفرص. تترك الفتيات الدراسة قبل و لديهن وصول أقل إلى المهارات اللازمة للتنمية الإقتصادية, مثل اللغات الأجنبية و تقانة المعلومات و الإتصالات. هذا المقال يكشف عن شعور الفتيات بالتمييز القائم على النوع الإجتماعي، ورغبتهن في تغيير هذا الواقع.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة