على رغم من حضور المرأة بشكل كبير خلال الإنتفاضات التي بدأت في عام 2011, ما زالت النساء ممثلة تمثيلا ناقصا من الناحية السياسية في البلدان العربية التي تمر بمرحلة انتقالية.يناقش هذا المقال علاقات النوع الإجتماعي في العالم العربي و فهمها الخاطئ من قبل الإتحاد الأوربي.كما يؤكد على أنه حتى يستطيع الإتحاد الأوربي فهم موضوع النوع الإجتماعي في العالم العربي بشكل أفضل, عليه أن يتبع خطاباً اقليمياً أوسع, مما سيساعد في أطر عمل الشراكة و سياسات الجوار التي تهدف إلى تعزيز حقوق الإنسان و الديمقراطية و التي تتضمن بشكل واضح ديمقراطية النوع الإجتماعي.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة