يناقش هذا المقال أسباب تغير أدوار المرأة السورية من المشاركة الفعالة خلال الثورة إلى استبعادها و تهميشها خلال الصراع و في مؤتمر جنيف II حول سورية و الذي عقد في سويسرا في عام 2014.يقدم المقال أمثلة عن ممارسات جيدة من صراعات سابقة و طرق يتمكن بواسطتها صناع السياسات تحسين مشاركة المرأة في عملية السلام في سوريا.يلقي المقال الضوء على الدور غير الرسمي الذي تلعبه النساء السوريات في محاولة ايجاد السلام و يناقش أسباب تدني تمثيلهن على المستوى الرسمي.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة