على الرغم من التقدم المحرز في مجال تعليم المرأة في الأردن و تراجع فجوة النوع الإجتماعي في التعليم, إلا أن مشاركة المرأة في قوة العمل ما زالت منخفضة جداً. في الحقيقة, ما زالت خناك فجوة نوع اجتماعي كبيرة في قوة العمل و لا يتم استعمال مهارات و قدرات المرأة بشكل كامل.تناقش هذه الدراسة معيقات و فرص مشاركة المرأة في قوة العمل, و السياسات و التدابير المتبناة من قبل الدولة و المسؤولين من أجل تعزيز فرص المرأة في التعليم و التدريب و التوظيف.تركز الدراسة على التوظيف الرسمي في القطاع الخاص, و تحديداً قطاع السياحة و تقانة المعلومات و الإتصالات.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة