هذه المقالة من مجلة النوع الإجتماعي, الميول الجنسية و المجتمع تدرس نظام الزوج في بلدان المغرب العربي بما يتفق مع التغير الإجتماعي, و خاصة في مجال التعليم. تهدف لتقييم مدى تدريس الفتيات, تمديد وقت الدراسة, الوجود الأكبر للمرأة في المجال العام و تطور أشكال التعليم المختلط التي هزت قواعد تنظيم العائلة التقليدي. في بلدان يشكل فيها وضع المرأة صلب المشاكل الإجتماعية, لكل هذه العناصر تأثير أساسي في العلاقة ضمن الخلية العائلية و على ممارسات الزواج و العلاقات بين الجنسين.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة