تستضيف جامعة برشلونة في 13 حزيران/يونيو، ندوة لبحوث الدكتوراه التمهيدية حول الكاتبات الكتلانيات المعاصرات، وذلك بتنسيق من قبل هيلينا غونزاليس من مركز البحوث حول النظرية والنوع والجنسانية في جامعة برشلونة، بالتعاون مع فرانشيسكو آردولينو من برنامج الدراسات العليا حول بناء وتمثيل الهويات الثقافية في جامعة برشلونة.
تهدف الندوة لبدء حوار حول التقدم والصعوبات والتحديات البحثية المتعلقة بالكاتبات الكتلانيات وإنتاجهن.
وتشمل القضايا التي سيتم نقاشها فكر الكاتبات وأعمالهن وأدوارهن من وجهة نظر أيديولوجية ونظرية وجمالية وتاريخية.
ستحمل الندوة اسم "Jo escriuré encara que el món s’fonsi" (سأكتب حتى لو غرق العالم) وهو مقتبس من عمل للكاتبة آوراليا كومباني.
هذا النشاط هو نتيجة مشروع "Tràsfugues i parias modernes" ، وهو مفتوح للجمهور ولكن المشاركة عن طريق الدعوة فقط.
تجدون مزيداً من التفاصيل في الرابط والبرنامج أدناه.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة