هل نحن في زمن ثورة أنثروبولوجية كبرى، زهل نقترب من ثورة كبرى في العلاقات الجندرية؟ هل الأبوية والذكورة والتمييز القائم على الجنس والنوع على الانهزام في المجتمعات المتوسطية أم أننا نشهد في الوقت نفسه حركات أكثر رجعيةً وتمييزاً؟
عن الأسئلة وغيرها، يجيب ستة عشر محاضراً ومحاضرة منهم أسماء المرابط وليلى طويل وصوفي بيسيس، في أربع موائد مستديرة خلال "لقاءات ابن رشد" الخامسة والعشرين التي ستعقد بين 15 و 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2018 في مرسيليا (فرنسا).
في دورتها الحالية ، اختارت "لقاءات ابن رشد" معالجة موضوع يثير التساؤلات ويهز كل المجتمعات الحالية، ألا و هو موضوع العلاقات الجندرية (العلاقات بين الجنسين) في العالم المتوسطي، سواء خلال التاريخ القديم أو الزمن المعاصر.
لمزيد من المعلومات وللاطلاع على البرنامج المفصل للقاءات، بإمكانكم الاطلاع على الرابط المرفق.
اشترك/ي في نشرتنا الإخبارية الشهرية للاطلاع على آخر مستجداتنا من أخبار و فعاليات و وثائق و موارد تُعنى بالمساواة بين الجنسين و قضايا المرأة.
هذه المنصة هي جزء من المحور 1 "تقوية قدرات الجهات الفاعلة في مجال المساواة" لصندوق التضامن ذو الأولوية "نساء المستقبل في المتوسط" الممول من قبل وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية الفرنسية و المنسّق من قبل المعهد الأوربي للبحر الأبيض المتوسط, في إطار عمل مشروع "تطوير تمكين المرأة" المعتمد من قبل الاتحاد من أجل المتوسط.
الأعضاء المؤسسون
التعليق
أنشئ حسابا لكتابة تعليقا وللتبادل مع الأعضاء
التسجيل مع المؤسسة